د. محمد عفيفي
إسماعيل أدهم
ازدادت فى الفترة الأخيرة حدة المساجلات الفكرية، وظهرت موجة غريبة من المزايدة باسم التكفير أو المزايدة باسم التنوير. وراح البعض من هنا وهناك يهلل بأن مصر تتعرض لموجة من الإلحاد، أو أن المؤسسات الدينية تصادر حرية التفكير، حتى أحسسنا بأننا أمام مجتمع مصرى آخر لا نعرفه. ووجدتنى أعود إلى حادثة مهمة ومثيرة